تردَّد أن أحد اللاعبين المستدعيين إلى المنتخب الأولمبي، طلب أن يترك الفريق، بعدما غيّر المدرب البرتغالي ميغيل موريرا مركزه الأساسي الذي يشغله مع ناديه.
وبحسب المعلومات، فإن العلاقة بين موريرا وأكثر من لاعب، متوتّرة، بعد فترةٍ قصيرة من قيادة المنتخب، ومباراتين انتهتا بالخسارة أمام الأردن (0-1) و(0-3).
المدرب البرتغالي غيّر مراكز أكثر من لاعب، وحاول إعطاء الفرصة لعددٍ من اللاعبين المستدعيين، فيما أشار أكثر من مدير فريق في الدوري اللبناني، أن ثمّة لاعبين آخرين يستحقون الاستدعاء، ولم يستدعيهم موريرا، الذي راقب العديد من المباريات في البطولة.